مخاوف دي يونغ تضعه على حافة الاعتزال

143 يومًا هي فترة غياب دي يونغ عن الملاعب ، أي أنه غاب لأربعة أشهر ونصف بسبب التواء الكاحل ، الذي لم يكن يتطلب كل ذلك الغياب ولا يزال موعد عودته مجهولًا.

الأزمة تتلخص في سطر واحد ” دي يونغ يرفض الجراحة رغم أنها الحل الوحيد لعودته” والسؤال هنا .. في ماذا يفكر الهولندي ؟ هل ينتظر الاعتزال أم أنه يشعر بالراحة لغيابه لكل تلك الفترة عن الملاعب؟.

إذا كانت الأجهزة الطبية هي التي تحدد وهي من أوصت بخضوعه للجراحة ، فما هو الرأي المخالف الذي ينتظره فرينكي ؟!.