اعترف تشيزني بأنه يدخن وبأن تلك عادة لن يتراجع عنها لأنها شخصية ، مما أثار جدل واسع حول اللاعب.
البولندي أكد على أنه لا يدخن أمام الأطفال وبأن عدسات الكاميرات هي التي تلتقط له الصور وهو يقوم بالتدخين خلف الأشجار أو في أي مكان ، يحاول فيه الابتعاد عن التصوير.
وهنا نرى أن التناقض هو العنوان الأنسب لحالة حارس البارسا الجديد ، الذي يؤكد على اقتناعه التام بحقه في التدخين لكنه في ذات الوقت يوضح أنه يختبئ أثناء ممارسة هذا الحق حتى لا تلتقطه عدسات الكاميرات أو يراه الأطفال، إذن هو يعلم جيدًا أن ما يفعله خطأ ، ولا يتناسب مع كونه لاعب كرة قدم ، وهنا يطرح السؤال نفسه .. هل كان الحارس البولندي هو الخيار الأنسب لبرشلونة ؟!.
رابط المصدر
