تتواصل المعركة التي يخوضها فينيسيوس جونيور ضد العنصرية في كرة القدم، حيث تحظى القضية بدعم واسع من شخصيات رياضية بارزة، من بينهم النجم البرازيلي السابق جوليو بابتيستا، الذي أثار تساؤلات هامة حول تمثيل المدربين ذوي البشرة السمراء في عالم التدريب.
وفي تصريحاته، أكد بابتيستا أن القضية تتجاوز فينيسيوس، قائلًا: “الأمر لا يتعلق به فقط، بل بمشكلة أكبر في كرة القدم، إذا نظرت حولك، ستجد أن عدد المدربين ذوي البشرة السمراء العاملين قليل جدًا، وهذا يثير الكثير من التساؤلات”.
وعندما سُئل عن سبب قلة المدربين أصحاب البشرة السمراء، أجاب: “لا أستطيع تقديم تفسير واضح، ربما لم تُتح لهم الفرصة أو لم يتم منحهم المساحة لإثبات قدراتهم، لكنني متأكد من أن هناك العديد منهم مؤهلين تمامًا وقادرين على النجاح، الأمر ليس بهذه البساطة”.
